ان
اجماع قوى الردة من اتحاد قطع الارزاق ونداء التجمع والأحزاب الفاشلة على
حل روابط الثورة أكبر دليل أنها على الحق وهي الحصن الأخير للثورة التونسية
والتي تجمع كل الثوريين من مختلف المشارب الفكرية حول اهداف الثورة
السامية ...هذه الرابطة ستبقى رغم الداء والأعداء رأس الحربة في وجه الثورة
المضادة نفسد مخططاتها وتقود الجماهير الى النصر النهائي ..الثورة المضادة
تدرك ان حل هذه الروابط سيجعلنا ننسى شيئا اسمه ثورة ومحاسبة وتطهير وتخلو
لهم الساحة ليعيثوا فيها فسادا وخرابا ودمارا .
0 commentaires:
إرسال تعليق