بيان ثوري ومشرف جداً من النقابة الأساسية للتعليم الثانوي بجندوبة
Union Générale Tunisienne du Travail
الاتحاد العام التونسي للشغل
Syndicat de base de l'enseignement النقابة الأساسية للتعليم الثانوي
Secondaire de Jendouba بجندوبة
بيان
بعد إنتشار العنف وتوسع دائرته، وبعد إختلاط العمل النقابي بالعمل الحزبي، وبعد استشراء الصراعات السياسية ونحوها نحو العنف مسقطةً من حسابها المصلحة الوطنية ومصالح المحرومين والمهمشين الذين ظلوا ينتظرون ثورة تنصفهم، فاننا نعبر من موقعنا النقابي عن استيائنا من وقوع إتحاد الجميع في مستنقع الحزبية وفتحه ذراعيه للتجمعيين الذين خربوا البلاد وثار عليهم الشعب، ونحذر من تبعات ما قد يؤول إليه الوضع من مزيد التردي بجر البلاد إلى الصدام الدموي ونعبر عن رفضنا لما يلي
- العنف من أي جهة و استهداف مقرات الاتحاد والمنشآت الوطنية.
- التوظيف الحزبي للإتحاد.
- القرارات الهيكلية الفوقية التي لم تقطع مع البيرقراطية القديمة والمرتبطة بالعمل الحزبي.
- عودة التجمعيين الذين تستروا على جرائم الاستبداد من بوابة الاتحاد رأساً من خلال تشريكهم في الحوار الوطني بدعوى أن مبادرة الاتحاد للجميع.
- إنعقاد هيآت إدارية جهوية ووطنية دون الرجوع للقواعد وتشريكها.
- تصدي الاتحاد العام التونسي للشغل لقانون تحصين الثورة ( قانون إقصاء التجمعيين).
- إضراب 13-12-2012 البعيد عن المطالب القطاعية والذي يؤكد أكثر من أي قرار آخر تسييس الاتحاد وتوجيهه توجيهاً حزبياً يضرب وحدته واستقلاليته.
عاش الاتحاد منظمة وطنية حرة مستقلة للأحرار
لا عاش الخائن السمسار
Syndicat de base de l'enseignement النقابة الأساسية للتعليم الثانوي
Secondaire de Jendouba بجندوبة
بيان
بعد إنتشار العنف وتوسع دائرته، وبعد إختلاط العمل النقابي بالعمل الحزبي، وبعد استشراء الصراعات السياسية ونحوها نحو العنف مسقطةً من حسابها المصلحة الوطنية ومصالح المحرومين والمهمشين الذين ظلوا ينتظرون ثورة تنصفهم، فاننا نعبر من موقعنا النقابي عن استيائنا من وقوع إتحاد الجميع في مستنقع الحزبية وفتحه ذراعيه للتجمعيين الذين خربوا البلاد وثار عليهم الشعب، ونحذر من تبعات ما قد يؤول إليه الوضع من مزيد التردي بجر البلاد إلى الصدام الدموي ونعبر عن رفضنا لما يلي
- العنف من أي جهة و استهداف مقرات الاتحاد والمنشآت الوطنية.
- التوظيف الحزبي للإتحاد.
- القرارات الهيكلية الفوقية التي لم تقطع مع البيرقراطية القديمة والمرتبطة بالعمل الحزبي.
- عودة التجمعيين الذين تستروا على جرائم الاستبداد من بوابة الاتحاد رأساً من خلال تشريكهم في الحوار الوطني بدعوى أن مبادرة الاتحاد للجميع.
- إنعقاد هيآت إدارية جهوية ووطنية دون الرجوع للقواعد وتشريكها.
- تصدي الاتحاد العام التونسي للشغل لقانون تحصين الثورة ( قانون إقصاء التجمعيين).
- إضراب 13-12-2012 البعيد عن المطالب القطاعية والذي يؤكد أكثر من أي قرار آخر تسييس الاتحاد وتوجيهه توجيهاً حزبياً يضرب وحدته واستقلاليته.
عاش الاتحاد منظمة وطنية حرة مستقلة للأحرار
لا عاش الخائن السمسار
0 commentaires:
إرسال تعليق